أفادت مصادر لقناة الـLBCI، بأن "باريس لا تريد إسما محددا للترشح لرئاسة الجمهورية، لكن من المطالب الفرنسية أن يكون الرئيس المقبل قادرا على التعامل مع المجتمع الدولي".
ولفتت المصادر الى أن "مستشار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كان على تواصل دائم مع الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين لدفع المفاوضات، كما تم التواصل بين فرنسا وحزب الله بخصوص ملف الترسيم، ماكرون طلب من شركة توتال الإسراع بحفر أول بئر لاستكشاف الغاز في حقل قانا، وطلب منها التعويض على إسرائيل من حقل قانا من حصة الشركة دون أن يكون هناك علاقة للبنان بذلك".